محفزات وضرورات وطرق للتفوق الدراسى
محفزات وضرورات وطرق للتفوق الدراسى |
اقتربت ساعة الامتحان ويوم الامتحان كما قيل يكرم المرء او يهان والامتحانات تظهر ما فعله الابناء على مدار الشهور الماضيه
فى الدراسه ولكن يبقى علينا اعادة التهيئه مرة اخرى للابناء
للعوده بروح جديده وفكر جديد للدخول الى الامتحانات بروح مملوة حماسا ومشحونا بالشحنات الايجابيه نحو تفوق دراسى هذا التفوق والذى يلزمه الاعداد الجيد
فنحن جميعا نحب لأطفالنا للحصول على أعلى الدرجات في المدرسة، ولكن النجاح الدراسي يبدأ في المنزل، فأداء الأطفال في المدرسة له علاقة بالوالدين، أكثر من ذكائهم أو حتى مستوى معلميهم. وادعت إحدى الدراسات الحديثة: أن تأثير الوالدين على نتائج الامتحانات هو أكبر خمسة أضعاف من أي عامل آخر.
* فماذا يجب أن نفعل لتحقيق أقصى قدر من فرصهم؟*
*اولا المحفزات الاربعه للحب الدراسة والتفوق:-*
*1. ساعد طفلك في اختيار أهدافه*
لا بد أن نساعد الطفل على أن يختار أهدافه بنفسه، ثم نساعده على تحقيقها، ولا نسيطر عليه بأهدافنا، ونحاول مقابلة الطفل مع أشخاص نجحوا في المجالات التي يهتم بها ليكونوا قدوة له في التفوق.
*2. أطلع طفلك على العائد الإيجابي من تحقيق هدفه*
ساعد طفلك في معرفة النتائج الإيجابية التي ستعود عليه في تحقيقه لأهدافه والنتائج السلبية لعدم تحقيقها، معرفة الطفل للنتائج الإيجابية التي حققها يجعله يسعى دائمًا للنجاح والتفوق.
*3. امدح طفلك عند تفوقه*
يمكن استخدام المديح بالكثير من الطرق لتشجيعه عند التفوق ثم أعطه هدية مناسبة لسنّه عند تفوقه ليستمر في تفوقه.
*4. شجّع ميول الطفل*
حين تحفز الطفل باستخدام ميوله يكون من الطبيعي أن نطور هذا الميول والاهتمام لكي يتفوق.
وعلينا أن نعلم أن الدافع للتفوق والنجاح يتحققان عند وضع الخطة للمذاكرة الناجحة وتتم كما يلي:-
* تحديد ساعات الاستذكار مع عدم المبالغة في زيادتها.
* اختيار ساعات النهار لأداء العمل الذهني.
* تحديد الزمن الذي ينبغي أن يكرّس لكل مادة.
وعند إعداد وترتيب جدول زمني للاستذكار يحرص على وضع المادة التي يحبها إلى جانب المادة غير المحببة على أن يقوم نفسه كل أسبوع ليجد الحافز على الاستمرار.
*الضرورات ال 9:-**
*1-ضرورة ايجاد الحافز لا التذمر:-
* 2-ضرورة مساعدتهم على القراءة:-
تظهر الأبحاث الحديثة التي أجرتها جامعة أدنبرة: أن الأطفال الذين يقرؤون جيدا، وهم في السابعة من عمرهم يحققون نتائج أفضل في اختبارات الذكاء، تماما مثل الشخص اليافع، فالقراءة هي المهارة الأولى التي يجب على الوالدين تشجيع أبنائهم عليها في السنوات الأولى من المدرسة.
*3-ضرورة النشاط الرياضي:-
4-ضرورة النوم:-
5-ضرورة التعرف على قضاء يومه الدراسى:-
*6-ضرورة الانتباه الى المساعدة في الواجبات المنزليةخطر:-
بعض الأمهات تحرص على مساعدة أبنائها في القيام بواجباتهم المنزلية؛ لضمان درجات مرتفعة، بل إن البعض يقوم بالواجبات المدرسية نيابة عن الأبناء، وهذا تصرف خاطئ له مردود سلبي على الأبناء، وليس معنى ذلك عدم متابعتهم في أداء واجباتهم.
*7-ضرورة الحرص على عدم غيابهم من المدرسة:-
بعض الأطفال تخترع حججا مختلفة للتغيب عن المدرسة، فبعض الأطفال يدعي آلام في البطن وغيرها من الحجج والمعاذير للتغيب عن المدرسة؛ وبطبيعة الحال يمكن للأم فهم هل هذا الألم حقيقي أم ادعاء؟ وفي حال كونه غير حقيقي: يجب عدم الاستجابة لهذه الحجج، والتأكيد على أهمية الذهاب إلى المدرسة كل يوم، وأنه ليس هناك خيار آخر،
*8-ضرورة التغذية الصحية:-
للغذاء الصحي دور في التأثير على سلوكيات التعلم، والتحصيل عند الطلاب والطالبات، وذلك عن طريق عدة أساسيات، حيث إن قلة العناصر الأساسية في الطعام، أو عدم توفره وخاصة الإفطار. أو يكون نوعية طعام غير صحية لها تأثير سلبي على استيعاب الأطفال، فقد لوحظ أن سوء التغذية، ونعني بذلك نقص وجبات الأطفال لبعض العناصر الغذائية الأساسية، مثل: الحديد، والزنك، والأحماض الدهنية الأساسية له تأثير على تطوير الإدراك والفهم والتحصيل.
*9-ضرورة التواصل مع المدرسة:-
مقابلة المعلم بشكل دوري على مدار العام هامة جدا في تفوق طفلك في دروسه، وعلى الوالدين إخبار المعلم ضرورة الاتصال بهم، والتواصل معهم حال وجود أي مشكلة تؤثر على الطفل. ويجب أن يشعر المعلم أن الوالدين حريصين على الشراكة معه لمساعدة الطفل على التعلم.
=1- أن توفر الأسرة للطالب الأجواء المساعدة على أداء مذاكرة فعالة.
=2- تغيير أماكن المذاكرة بين فترة وأخرى, كالمذاكرة في الحديقة أو النخل, أو بيت أحد الأصدقاء.
=3- إيجاد فترات من الترويح النفسي بين فترات المذاكرة, إذ أن المذاكرة المتواصلة تُشعر المرء بالملل.
=4- أن تسعى الأسرة إلى غرس حب العلم في الطالب, وأن هذا العمل من أفضل القربات العبادية عند الله تعالى.
=5- أن تحتفظ الأسرة بسجل درجات الطالب أو الطالبة الماضية, والتي أحرز فيها تفوقا, وأن تطلعه على تفوقه السابق حرصا منها على استمرارية العطاء.
=6- أن تذكر الأسرة للطالب أقربائه وأصدقائه المتفوقين, كي يكون ذلك دافعا له أن يتنافس معهم منافسة شريفة.
مرحبا بك اترك تعليقك فهذا يهمنا ويسعدنا واذا اعجبك موضوعاتنا ادعمنا بالمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعى