السلام المفقود والحب الودود
 |
| السلام المفقود والحب الودود |
*بعض الناس يشعرون بالآمان كون آبائهم **من أصحاب الملايين و**
= بعضهم لأنه يمكنهم الحصول على معدّلات دراسية مرتفعة ولكن
= هناك آمان وسلام أعظم من ذلك
بكثير وهوتكون على علاقة حقيقية مع الله.***
به لن يتعرض للأوقات الصعبة.
=هذا غير صحيح.
= فإنّ الذين يعرفون الله سيتعرضون للصعوبات أيضاً
= ولكن الفرق أنهم يملكون السلام والقوة التي مصدرها
وجود الله في حياتهم.
*يخبرنا الواقع أننا سنواجه المشاكل في حياتنا فنحن في
عالم تزداد فيه الكراهية والعنف وترتفع فيه نسبة*
الطلاق،والعنف والانحرافات*
*ولكننا إن واجهناها ونحن نعرف الله ونثق به فإننا*
* سنتعامل معها بمنظور مختلف وليس بقوتنا الشخصية
*بل بقوة مستمدة من عند الله الذي لا يعسر عليه أمر،*
*الله الذي يحبنا ويهتم بأمرنا أكثر من أي شخص آخر*
*والذي هو أعظم من أعظم مشكلة ،ونحن لسنا وحدنا
بل هو معنا ولن يتركنا.
*في ما يلي تكشف عن ما قالته
* المرشدة الروحية سوزي غريفز عن خمس طرق مذهلة لإيجاد
*تروي غريفز تجربتها في عالم الإرشاد الروحى
* والخطوات التي اتبعته*
* يجب اتباعها لإيجاد السلام الذي نفتقده في حياتنا
بعد أن شعرتُ بأن حياتي لا معنى لها، قررت إحداث
تغييرت جوهرية في مسار حياتي*
فتحوّلت من رئيسة تحرير مجلة خاصة بالمشاهير*
بمرشد روحي، وسرعان ما أصبحت مرشدة بنفسي. مع أني
صرتُ*
* أُعتبر مرشدة روحية مهمة، لم أشعر بالسعادة! كنت
* أحثّ زبائني على تحديد*
*أهدافهم وتحقيقها وعيش الحياة التي يرغبون فيها.
وقد نجحت هذه*
* الاستراتيجية! حقق زبائني نتائج مؤسسات
* وألّفوا كتباً حققت مبيعات مرتفعة
* وأسسوا شركات وعائلات.
* لكني لاحظت، في حالتي وحالة بعضٍ منهم، أنّنا نرغب
في المزيد بعد تحقيق أهدافنا.
** إنه أمر مرهق*
*رحتُ أتساءل عما أريده فعلياً، فأدركت أنني أريد*
* الشعور بالسلام الداخلي لأتمكن من تقدير كل ما أملكه
* في الحياة من دون التخطيط للخطوة الكبيرة التالية.
* منذ ثلاث سنوات، انطلقتُ في رحلة بحث عن (السلام
الداخلي المفقود)،
-1-التخلّي عن الأهداف التي نربطها بالسعادة*
-2- لا بأس بالشعور بالحزن، أو الغضب، أو التعاسة*
-3-تعلُّم كيفية العيش بعشوائيّة*
-4- تقدير قيمة البطء في بعض جوانب الحياة*
-5-قضاء وقت أطول مع الأصدقاء*
-التواصل مع الآخرين والشعور بحبّهم إحدى أسرع الطرق
للشعور بالسلام الداخلي.*
-حين درس العلماء حالة أكثر الأشخاص سعادة،
استفادوا هم*
-من الأمر لأنهم كانوا يتواصلون مع الآخرين في معظم
الوقت ولا يشعرون بالوحدة.*
- كان الأمر مثيراً للاهتمام بالنسبة إليّ،
"عِيشُوا بِالسَّلاَمِ، وَإِلهُ الْمَحَبَّةِ وَالسَّلاَمِ سَيَكُونُ مَعَكُمْ" (رسالة
بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 13: 11)
= فإنّ الذين يعرفون الله سيتعرضون للصعوبات أيضاً
= ولكن الفرق أنهم يملكون السلام والقوة التي مصدرها
وجود الله في حياتهم.
*يخبرنا الواقع أننا سنواجه المشاكل في حياتنا فنحن في
عالم تزداد فيه الكراهية والعنف وترتفع فيه نسبة*
الطلاق،والعنف والانحرافات*
*ولكننا إن واجهناها ونحن نعرف الله ونثق به فإننا*
* سنتعامل معها بمنظور مختلف وليس بقوتنا الشخصية
*بل بقوة مستمدة من عند الله الذي لا يعسر عليه أمر،*
*الله الذي يحبنا ويهتم بأمرنا أكثر من أي شخص آخر*
*والذي هو أعظم من أعظم مشكلة ،ونحن لسنا وحدنا
بل هو معنا ولن يتركنا.
*في ما يلي تكشف عن ما قالته
* المرشدة الروحية سوزي غريفز عن خمس طرق مذهلة لإيجاد
الهدوء الداخلى
*تروي غريفز تجربتها في عالم الإرشاد الروحى
* والخطوات التي اتبعته*
* يجب اتباعها لإيجاد السلام الذي نفتقده في حياتنا
بعد أن شعرتُ بأن حياتي لا معنى لها، قررت إحداث
تغييرت جوهرية في مسار حياتي*
فتحوّلت من رئيسة تحرير مجلة خاصة بالمشاهير*
بمرشد روحي، وسرعان ما أصبحت مرشدة بنفسي. مع أني
صرتُ*
* أُعتبر مرشدة روحية مهمة، لم أشعر بالسعادة! كنت
* أحثّ زبائني على تحديد*
*أهدافهم وتحقيقها وعيش الحياة التي يرغبون فيها.
وقد نجحت هذه*
* الاستراتيجية! حقق زبائني نتائج مؤسسات
* وألّفوا كتباً حققت مبيعات مرتفعة
* وأسسوا شركات وعائلات.
* لكني لاحظت، في حالتي وحالة بعضٍ منهم، أنّنا نرغب
في المزيد بعد تحقيق أهدافنا.
** إنه أمر مرهق*
*رحتُ أتساءل عما أريده فعلياً، فأدركت أنني أريد*
* الشعور بالسلام الداخلي لأتمكن من تقدير كل ما أملكه
* في الحياة من دون التخطيط للخطوة الكبيرة التالية.
* منذ ثلاث سنوات، انطلقتُ في رحلة بحث عن (السلام
الداخلي المفقود)،
* واكتشفت أثناء ذلك بعض القواعد*
الجديدة والمفاجِئة لعيش الحياة بهدوء*
*نلخصها فيما يلى:-*
الجديدة والمفاجِئة لعيش الحياة بهدوء*
*نلخصها فيما يلى:-*
==خمسة قواعد للعيش بهدوء==
-1-التخلّي عن الأهداف التي نربطها بالسعادة*
-2- لا بأس بالشعور بالحزن، أو الغضب، أو التعاسة*
-3-تعلُّم كيفية العيش بعشوائيّة*
-4- تقدير قيمة البطء في بعض جوانب الحياة*
-5-قضاء وقت أطول مع الأصدقاء*
-التواصل مع الآخرين والشعور بحبّهم إحدى أسرع الطرق
للشعور بالسلام الداخلي.*
-حين درس العلماء حالة أكثر الأشخاص سعادة،
استفادوا هم*
-من الأمر لأنهم كانوا يتواصلون مع الآخرين في معظم
الوقت ولا يشعرون بالوحدة.*
- كان الأمر مثيراً للاهتمام بالنسبة إليّ،
لأني كنتُ أعاني من مشاكل في حياتي الاجتماعية تحديداً.
- مع انهماكي في عملي ومحاولتي لأكون أماً صالحة، اضطررت*
إلى التخلي عن بعض الأمور، مثل تناول الغداء مع الاصدقاء*
**وختاما ما نود ان نقوله ان كلما زادت الرفاهية
ولا يصلح ان ينقص ضلع من اضلاعه الثلاثه
فالانسان المتصالح مع نفسه هو متصالح مع الاخرين
ومتصالحم مع الله فى علاقة حب حقيقية بخالقه جميلا
يرى الوجود جميلا***
- مع انهماكي في عملي ومحاولتي لأكون أماً صالحة، اضطررت*
إلى التخلي عن بعض الأمور، مثل تناول الغداء مع الاصدقاء*
**وختاما ما نود ان نقوله ان كلما زادت الرفاهية
فى حياتنا كلما زاد معها فقدان السلام مع النفس ومع
الاخر ومع الله وهو مثلث لا ينفصل
ولا يصلح ان ينقص ضلع من اضلاعه الثلاثه
فالانسان المتصالح مع نفسه هو متصالح مع الاخرين
ومتصالحم مع الله فى علاقة حب حقيقية بخالقه جميلا
يرى الوجود جميلا***
"عِيشُوا بِالسَّلاَمِ، وَإِلهُ الْمَحَبَّةِ وَالسَّلاَمِ سَيَكُونُ مَعَكُمْ" (رسالة
بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 13: 11)
مرحبا بك اترك تعليقك فهذا يهمنا ويسعدنا واذا اعجبك موضوعاتنا ادعمنا بالمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعى